قصة حدثت قبل سنة لفتاة عمرها 19 سنة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة حدثت قبل سنة لفتاة عمرها 19 سنة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
هذه قصة حدثت قبل سنة لفتاة عمرها 19 سنة وهي حقيقية بدون شك ان شاء الله وأتمنى من فتيات المؤمنين اتخاذ الحذر والحيطة وعدم الوقوع في مثل هذا الغلط الفاذح بإذن الله..
كانت تذهب لدورة مسائية اثناء العطلة الصيفية هي ومجموعة من صديقاتها وقد بحثن عن سائق ومن بين مئات سائقي الميكروباص اتفقن مع احدهم..
وكان الأمر طبيعي ,السائق يلبس قبعة (كبوس) أحمر ونظارة شمسية حتى لا تلاحظ الفتيات اين تحوم عيناه..وفي نهاية الفترة بدأ يركز على صاحبتنا ن وهي لا تدري ما الأمر..
قبل اسبوع من نهاية الدورة اصبح يتركها للاخير بحجة ان هنالك من يقلها من نفس المنطقة بعد انتهائه من الفتيات..
بعد ثلاث أيام من ذلك قال لها..
أنا سألت عنش وعن أهلش وما احد قال عنكم ولاكلمة غلط وأنا معجب فيش وناوي اتقدم لش..وأعرف عنش كل شي حتى اسماء اخوانش وخواتش..وكانت كل معلوماته صحيحة..
إذا تبغى شي تندل بيت أهلي ما يحتاج تقول لي..
حاول الخبيث ارسال رسائل ولم ترد البنت ولأنه لم يبقى الا يومين لم تشأ اظهار غرابة في تصرفاتها فبقي الحال على ماهو عليه وكأنه لم يحدث شيء..
في اليوم الأخير أخذ البنت وغير المسار وقال لها بامر على وحدة مني بتروح عند بيتكم والبنت تلتزم الصمت..
توقف عند مبنى مقابل لنقليات دانيال ومخابز الفخر الأوتوماتيكية..
واطفأ محرك الباص معللا بأن المكينة بها خلل ما..
أمسكت البنت جوالها لتتصل لأهلها فترجاها أن لا تفعل قائلا:
لا تتصلي الله يخليش الحين بيقولو سيارته خربانة ولا بيخلوش تروحي وياي وبتخترب سمعتي وبتقطعي رزقي حرام عليش خافي الله الحين بتستوي بس باجيب غرشة بنزين نعبيها وتمشي..
وبعدين هني بيت اخوي قريب تعالي قعدي ويا مرت اخوي شوي وادق عليش انزلي واوديش..
رفضت وحاول اقناعها بشتى الوسائل واتصل مكالمة وهمية وقال الحين باجيبها لش..
يا الله تعالي الدنيا حر وانتي ما بتتأخري ان شا الله عشر دقايق وان شا الله تتعرفي على على مرت اخوي وتصيرو اصدقاء واذا عندش سؤال عني اسأليها قبل ما اتقدم هالأسبوع ان شا الله
وافقت البنت على مضض وهي خائفة لكنها اقتنعت بالتمثيلية..وعندما دخلت كان ينادي..أم محمد يا الله يا الله ادخل..
تطمنت عندما رأت احذية نسائية عند الباب والعاب اطفال..
وحالما اغلق الباب كان لها بالمرصاد وحاول اغتصابها ولكنها قاومته ,صحيح لم يفض بكارتها ولكنه هتك عرضها وجردها من ملابسها وارعبها وبعد عراك شديد وعدها ان يوصلها منزلها بشرط ان لا تتكلم وهددها بجميع التهديدات الواهية اللتي يستخدمها اي حقير مثله..
في الاخير..لم يزل اهلها لا يعلمون شيئ وعندما اخبرتني بالقصة وسمحت لي بنشر القصة التي ذكرتها لكم
فالحذر ثم الحذر..
السائق اسمه:حسين..
سيارته ميكروباص رمادي مكتوب عليه موج.
البنت محطمة نفسيا وتتلقى علاج نفسي لأنها اصيبت بكبت واحباط شديد
هذه قصة حدثت قبل سنة لفتاة عمرها 19 سنة وهي حقيقية بدون شك ان شاء الله وأتمنى من فتيات المؤمنين اتخاذ الحذر والحيطة وعدم الوقوع في مثل هذا الغلط الفاذح بإذن الله..
كانت تذهب لدورة مسائية اثناء العطلة الصيفية هي ومجموعة من صديقاتها وقد بحثن عن سائق ومن بين مئات سائقي الميكروباص اتفقن مع احدهم..
وكان الأمر طبيعي ,السائق يلبس قبعة (كبوس) أحمر ونظارة شمسية حتى لا تلاحظ الفتيات اين تحوم عيناه..وفي نهاية الفترة بدأ يركز على صاحبتنا ن وهي لا تدري ما الأمر..
قبل اسبوع من نهاية الدورة اصبح يتركها للاخير بحجة ان هنالك من يقلها من نفس المنطقة بعد انتهائه من الفتيات..
بعد ثلاث أيام من ذلك قال لها..
أنا سألت عنش وعن أهلش وما احد قال عنكم ولاكلمة غلط وأنا معجب فيش وناوي اتقدم لش..وأعرف عنش كل شي حتى اسماء اخوانش وخواتش..وكانت كل معلوماته صحيحة..
إذا تبغى شي تندل بيت أهلي ما يحتاج تقول لي..
حاول الخبيث ارسال رسائل ولم ترد البنت ولأنه لم يبقى الا يومين لم تشأ اظهار غرابة في تصرفاتها فبقي الحال على ماهو عليه وكأنه لم يحدث شيء..
في اليوم الأخير أخذ البنت وغير المسار وقال لها بامر على وحدة مني بتروح عند بيتكم والبنت تلتزم الصمت..
توقف عند مبنى مقابل لنقليات دانيال ومخابز الفخر الأوتوماتيكية..
واطفأ محرك الباص معللا بأن المكينة بها خلل ما..
أمسكت البنت جوالها لتتصل لأهلها فترجاها أن لا تفعل قائلا:
لا تتصلي الله يخليش الحين بيقولو سيارته خربانة ولا بيخلوش تروحي وياي وبتخترب سمعتي وبتقطعي رزقي حرام عليش خافي الله الحين بتستوي بس باجيب غرشة بنزين نعبيها وتمشي..
وبعدين هني بيت اخوي قريب تعالي قعدي ويا مرت اخوي شوي وادق عليش انزلي واوديش..
رفضت وحاول اقناعها بشتى الوسائل واتصل مكالمة وهمية وقال الحين باجيبها لش..
يا الله تعالي الدنيا حر وانتي ما بتتأخري ان شا الله عشر دقايق وان شا الله تتعرفي على على مرت اخوي وتصيرو اصدقاء واذا عندش سؤال عني اسأليها قبل ما اتقدم هالأسبوع ان شا الله
وافقت البنت على مضض وهي خائفة لكنها اقتنعت بالتمثيلية..وعندما دخلت كان ينادي..أم محمد يا الله يا الله ادخل..
تطمنت عندما رأت احذية نسائية عند الباب والعاب اطفال..
وحالما اغلق الباب كان لها بالمرصاد وحاول اغتصابها ولكنها قاومته ,صحيح لم يفض بكارتها ولكنه هتك عرضها وجردها من ملابسها وارعبها وبعد عراك شديد وعدها ان يوصلها منزلها بشرط ان لا تتكلم وهددها بجميع التهديدات الواهية اللتي يستخدمها اي حقير مثله..
في الاخير..لم يزل اهلها لا يعلمون شيئ وعندما اخبرتني بالقصة وسمحت لي بنشر القصة التي ذكرتها لكم
فالحذر ثم الحذر..
السائق اسمه:حسين..
سيارته ميكروباص رمادي مكتوب عليه موج.
البنت محطمة نفسيا وتتلقى علاج نفسي لأنها اصيبت بكبت واحباط شديد
رد: قصة حدثت قبل سنة لفتاة عمرها 19 سنة
شكرا لكم على الحضور الكريم
و دمتم بود و تقدير
أخوكم : أبو فاضل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى